تذرف عيناي الدموع..

أوت 1, 2008 at 8:11 ص (خربشات)

تذرف عيناي الدموع..
أكتم صوتي في صدري
الموجوع..
حزنا
..
ألما
..

 جراحا …

لست أدري كيف أمسح تلك الدمعات ؟!!

 لست أدري كيف لي أن اطفي جمرة الألم  في داخل قلبي ؟!! 

لست أدري كيف لي أن أداوي جراح القلب . ؟!! 

وأمنع نزف تلك الجراح …. 

لست أدري أين أجد الطريق إلى الخلاص .. 

فالألم قد أحكم القيود على بقايا قلبي … 

والحزن قد حكم علي بالسجن في دوامة الأحزان … 

لست أدري كيف الخروج  من سجون الألم ؟!! 

فلقد مللت القيود … 

مللت السجن وأخاف أن يحكم علي بالسجن المؤبد في أحزاني …. 

لذلك أبحث عن من يفك القيود …… 

أريد أن أنطلق في هذه الحياة حرا بلا أحزان وألام …. 

أريد أن أخرج من أسر الأحزان فلقد مللت الأسر …….

هل أعلن التمرد على أحزاني حتى أعيش الحرية ؟!!!

أم أنني أرضخ لها وأستسلم لها وأمد يداي حتى تحكم قيدوها على بقايا قلبي ؟!! 

هل أجد من يدلني على الطريق ؟!! أم أنني أبقى حبيس  الجراح والأحزان ؟!! 

وأطلق لدموعي العنان فهي رفيقي حينما لا أجد المخرج مما أنا فيه ……

لكن دموعي تحتاج من يمسحها من يسمح لها بالخروج لا من يقتلها …

أحتاج لمن يحس بها ويقف في جانبي في ظل الجراح والأحزان ….

صرخت لعلي أجد من يسمع صرخاتي لكن لا مجيب ……..

لست أدري هل صرخاتي باتت حبيسة في صدري الموجوع أم أن من حولي قد سدوا أذانهم عن سماعها ؟!!

 فهل أنتظر المجيب ؟ أم أنني أعود كسيرا كعادتي وأرضى  بالواقع ؟!!

 

 

 

 

 

رابط دائم 23 تعليق

الألم

جويلية 31, 2008 at 3:14 ص (خربشات)

الألم … و ما أدرانا ما الألم …

 

أهو متعدد الألوان … و لا يعرف بـ حال / شكل ؟؟

أهو ذو مضمون واحد ، بـ حيث لا يختلف ،

 

و بـ التحديد ألم الجسد و الوجدان ؟؟

أهو مرآة وجع الإنسان ، فـ بحجم الوجع يكون / يختلف ؟؟
أرى أنه في كل حال بـ لون ، و في كل موضع بـ شكل ،  

و في كل مناسبة بـ حجم ،
تحدده مدى شدته / وقعه على مشاعرنا !!
الألم هو الزاد / القوة من جهتي !!

 

 

رابط دائم 6 تعليقات

أحلام .. ولكن !

ماي 30, 2008 at 3:26 ص (خربشات)

كم أكره وقع تلك الأقدام

والتي تحمل معها ذاك الملف الكئيب والذي بداخله كل شيء

آآآآآآه ..!

 كم أكره تلك الابتسامة والتي تعلو وجه ذاك الدكتور ..

 لأنه حينها يأتيني محملاً بنتائج سلبيه

فأنا .. لم أعد أطيق سماعها ..!

نعم .. لم أعد أطيق سماعها ..!

أرجوكم أعفوني منها.. فلقد سئمتها

 

وكم أصبحت أكره ذاك الوجه ..

رغم ابتسامته الدائمة ..

لأن دخوله عليّ..

يعني لي خبراً سيئاً يحمله بداخله ..

نعم ..

يعني لي يوماً مليئا بالكآبة والحزن .. !

 

صحيح أنه من المفترض  أن أكون قد أعتدت على تلك الأخبار السيئة ..

بما تحمله  من نتائج سلبية  ..

و لكن الحمد لله على كل حال ..!

 

 ففي كل يوم أترقب عن كثب ..

لعل تلك الأقدام تأتيني وهي محملة بأخبار تبهج القلب وتدخل الأنس له

أو تبعث التفاؤل بداخلي ..

 لكن ..!

لا أثر لها أبدا ..!

 

أحبتي ..

لا تظنوا أني  انتظر أو أتمنى أخبارا تبهج القلب ..

كما يتمناها الآخرين خارج أسوار المشفى 

فما أحلم به قد يعتبره البعض ضربا من جنون او نوعا من التفاهات

فمن بمثل سني يحلم بوظيفة مرموقة وزوجة صالحة ووو…

 

فكل هذا لست أحلم به .. أو أجد الدافع لها !

فأنا ما أحلم به قد يعد أمرا بسيطا بنظركم لكن لا يهم ذلك ..

سأحلم ..

وأحلم ..

وأحلم ..

وإن رمقتني أعين ازدراء .. !

 

فأنا أحلم باللعب مع حبيبة قلبي ابنة أختي -منور-ذات الأربعة أعوام ..

والتى في آخر اتصال لها بعد أن ملت من انتظار عودتي لهم ..

 فاجأتني بقولها :

تدري أذا جيت البيت بعلقك بالمروحة ..

قلت لها ليه؟!

قالت عشان ما تقدر تسافر مره ثانية  وتجلس عندنا في البيت ..

 

لم أتمالك نفسي ..

ضحكت على طريقة تفكيرها رغم ما أخفيه في داخلي من ألم وشوق لها:'(

 

منورة قلبي ..سامحيني !

 فخالك لم يعد قادرا على إسعادك وإدخال الفرحة لقلبك

وسيطول بعده عنك .. رغماً عنه وعنكم

ولكن ..

قدرة الله فوق كل شيء ..

كما احلم بأن استيقظ صباحاً لأجد اللافته الحمراء المعلقة على باب غرفتي ..

والتي قد كتب عليها ( ممنوع الزيارة بأمر من الطبيب )

قد نُزعت وبُدلت بعبارة ( باب الزيارة مفتوح ) لأسعد بقرب الأحبة ..  

وأحلم كذلك بأن يأتي الطبيب يوماً مبشراً لي بالسيطرة على المرض ..

و يطلب مني أن أحزم حقائبي وأودع سريري الأبيض إلى غير رجعة بإذن الله

لأخرج للحياة وأعيش حياة الأسوياء خارج هذه الأسوار ..

 

كم هي الأحلام كثيرة ولا حصر لها ..

ولكن ..!

 سرعان ما تتلاشى حينما تصدم بصخرة الواقع .. !

فالواقع مؤلم والتقارير الطبية الأخيرة لا تبشر بخير ..!

 

 فيا رب رحماك بعبدك الضعيف ..

رحماك ربي ..

رحماك هي ما أرجوا ..

ربي اربط على بقايا قلبي فما عدت احتمل ..

ربي إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ..

ربي قلت حيلتي ..

وعجز البشر عن معرفة الدواء لي  .. فيا رب من لي سواك ؟!

ربي لا حول ولا قوة لي إلا بك ..

ربي أرضني بما قسمت لي وعوضني خيرا ..

رابط دائم 26 تعليق

قلب مثقل

ماي 4, 2008 at 4:20 ص (خربشات)

 

 

قلـــبي مثقل…

 

أتعبه الحزن…

 

مزقه…

 

قتلة …

 

حوله إلى أشلاء …

 

جعله كهلا في ريعان الشباب…

 

في كل يوم انتظر  نور الصباح…

 

قالوا لي أن الشمس تشرق بعد الظلام…

 

وعدوني ..أقسموا لي..

 

… أنها تشرق بين الغمام…

 

طال الانتظار…

 

وزادت حلكة الليالي…

 

سلمت أن الشمس لا تسطع إلا في دنيا الخيال…

 

وأن الظلام سيدوم فلا شروق لشمس  ….

 

 

رابط دائم 11 تعليق

خفق محب

أفريل 29, 2008 at 10:55 م (خربشات)

تحية صادقة نبض بها قلبي قبل أن ينبض بها زمام قلمي , أبعثها إلى أروع شخصية أحببتها في الله وهو من نوع فريد إلى الغالي الذي ملك قلبي وعقلي

إلى : من يهديني من حنانه, حينما ألجأ إليه .

أنسي به عجيب …… وعهدي به منذ زمن قريب.

كلماته : صدق ومحبة , وبلسم شافي .

هو : ذلك الإنسان الذي تملك كل  شي في حياتي ولم أعد قادر  على البعد عنه  .

هو:النور  الذي أضاء لي حياتي  تحمل  مني الكثير والكثير ومازالت البسمة على شفاهه  يمسح دمعاتي بكلماته  بالرغم من بعد المسافة بيننا إلا إنه  استطاع مسح دمعاتي وعوضني فراق توأم روحي  .

هو : من ضحى بنفسه من أجل محبيه وسعى لإسعادهم

ذلك المخلوق لم أرى في حياتي مثله ولا اعتقد أني سأجد مثله

أتعلمون من هو

أنه حبيب قلبي تركي

عرفت ذلك الإنسان بروحه المرحة وخلقه الرائع سعدت بصحبته  كان لي كأخ لم تلده أمي كان يشاركني كل لحظة في حياتي أفراحي مشاكلي كل شيء حتى الأمور الخاصة جدا كنت وما زلت لا أثق بأحد مثل ثقتي به ..  عجيب أمر ذلك الإنسان أتيه وأنا في قمة الضيق والضجر وفجأة أجد نفسي أضحك معه من غير شعور..

لا أدري حقيقة مالذي يقودني إليه كلما مررت بمشكلة أو أحسست بضيق لازلت أتذكر رسائلي معه كلما مررت بمشكلة في العمل أو مشكلة عائلة حتى وإن كنت اعلم مسبقا أنه لن يملك حلا لتلك المشكلة إلا أنني أجد راحتي عند محادثته أو مراسلته ..  لا زلت أذكر وقفته معي عند مرض والدي وسؤاله الدائم عنه ..

ولن أنسى ذلك اليوم الذي علمت فيه بمرضي حينما ضاقت بي الأرض بما رحبت وأصبحت أهيم طوال النهار في شوارع مدينة الرياض كان حينها والدي في العناية المركزة ولا أريد أن اخبر أحد من أهلي بما سمعته من الطبيب في ذلك اليوم قررت أن لا أعود إلى المنزل ذلك اليوم ذهبت بسيارتي إلى مواقف المشفى الذي يرقد والدي فيه وجلست فيها لا أدري ما ذا أفعل ولا أين أذهب كل ما أفكر به أمي أبي أخوتي ماذا سأقول لهم حركت سيارتي بعد صلاة العشاء متوجها للمنزل وفي داخلي ألف جرح وجرح لا أدري وقتها لما أخرجت جوالي وأرسلت له أني أريد مقابلته على الماسنجر بأقرب فرصة  أكنت أريد أن أقول له كل شيء أم ماذا أريد كل ما أعرفه أني أغلقت على نفسي ذلك اليوم في غرفتي وقابلته على الماسنجر وبكبت حتى شبعت من البكاء وأخبرته  بكل شيء وكان أول شخص عرف بذلك وأخبرته أني عزمت على أن أنسى الموضوع فليس وقته الآن ولن أذهب لموعد الغد لكنه رفض ذلك وأجبرني على الذهاب وكان يتابعني في كل لحظة من الغد حتى تأكد من ذهابي كان قلقا ذلك اليوم وهذا ما ظهر لي برسائله لكنه كان يخفي قلقه ويغلفه بطريقته المرحة ورسائله التي لا تخلو من دعابة أحيانا ودعاء في أحيان أخرى حتى لا اشعر بقلقه ..

في ذلك اليوم قُطعت أخر حبال الأمل أن هناك ثمة خطا في التحاليل وان الأمر واقع بدأ يصبرني ويذكرني بأجر الابتلاء أمضيت عدة أسابيع وهو لا يعلم بالخبر سواه كان بقدر ثقتي فيه فلم يخبر أحد مضت ودخلت المشفى بعد أن علم أهلي وفي ثاني يوم من دخولي المشفى أرسل لي  عبر الجوال بقصيدة قال فيها :

أيها الطائر غرّد ././././. أسْعِدِ القلب الحزينْ
وازرع المهْمَهَ ورداً ././././. وزهور الياسمينْ
أمطر الحبّ عليه ././././. واجرف الهمّ المشينْ
دغدغ الأحلام فيه ././././. والأماني والشجونْ
واملأ الروح ابتهاجاً ././././. داوها.. كي لا تلينْ
قل له يا طير صبراً ././././. لا تداخلك الظنونْ
فالعواقب خير دارٍ ././././. نعم أجر الصابرينْ
واسأل الله ثباتاً ././././. ونجاةً ويقينْ
قل له أني محبٌّ ././././. في إله العالمينْ
أظهر الحب بصدقٍ ././././. مع نسيمات الحنينْ
واحمل الشوق إليهِ ././././. ما تعاقبت السنون

 

كم يسعدني قربه فرغم كل مشاغله إلا انه لا يتأخر بالسؤال والاطمئنان الدائم إنسان يحمل في داخله كل معنى جميل  .. 

 

أرسلت له ذات مساء    “” ماذا تفعل.. إن اكتشفت في نهاية المطاف أنك لم تكن سوى طائر بجناح مكسور.. ويبحث عن وجهته.. وحين وصل .. اكتشف أنها الوجهة الخطأ…؟؟!!

كنت حينها بحاجة لمن يرشدني ماذا أفعل حقيقة فعاجلني برده أبتسم.. لأني عرفت بأنها خطأ.. فأتوقف وأعود لأبحث عن الوجهة .. وأما الكسر .. فأطببه حتى يجبر ، نعم.. لن يكون كما كان بيد أنه سيفي بالغرض
>
صدقني هذا ما كنت لأفعله
>>
لدى الطائر غريزة إلهية توجهه للوجهة الصحيحة ؛) “”

بعدها بعدة أيام أرسل لي بقصيدة أخرى قال فيها

يا طائرًا عشق الكفاحْ =  عشق التجوّل ما استراحْ

كم تغرّب في ديارٍ =   ناشداً فيها ارتياحْ

نشر ابتسامته بحبّ ٍ =في الأعالي والبطاحْ

يسقي المحبّة كل قلبٍ =في كؤوس من قُراحْ

ماذا جرى يا طائري =هل يا ترى كُسِرَ الجناحْ

أم تشتكي فقد الطريق =وهل ترى طال انتزاحْ

هل تشتكي فقد الأحبة =أم تكاثرت الجراحْ

هل حزنك اليوم سجاك =وأظلمت فيك البراحْ

يا طائري أنشد سعيداً =أظهر الفرح المُباحْ

واقتل الهم لتحيا =وابتسامتك السلاحْ

حلق اليوم بحلمك =في أراضينا الفساحْ

يا طائري غرّد معي =يا طائري كفّ النواحْ

يا طائري.. يا صاحبي =قد لاح نور الفجر لاحْ

هل يعلم الليل بأن ال =حُلْكَ يؤذن بالصباحْ

كم تعني لي كلماته الكثير فهي ما بين كلمة تمسح دمعة وكلمة ترسم بسمة ,, يحمل في داخله الكثير من معاني الجميلة من يراه يظن انه إنسان غير مبالي لا هم له سوى الضحك والمزاح ولكن في داخله إنسان رائع بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ..

 حينما يمر يوما بدون أن أحادثه أو أرسل له أشعر بأنني  في ذلك اليوم أفتقد جزء مهماً من يومي ,,

ومهما كتبت عنه فلن توفيه حقه الكلمات .. ولن أجد لغة في العالم تترجم مكانته في القلب فمهما جمعت الحروف والكلمات فلن تخرج صِدْق المشاعر المختلجة في النفس … تشرفت بأخوته ..

الكلمات لم ولن تفي بحقه لكن هنا تعبيرا ببعض ما يختلج في النفس وإلا فما بداخله أكبر وأكبر ..

تركي سامحني على تقصيري معك .. سامحني على إزعاجي لك ..

عاجز عن شكرك ياغالي

أسعدك الله يا غالي ورفع قدرك ولا حرمك ربي الأجر  وجمعني بك تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله

محبك 🙂

 

 

رابط دائم 17 تعليق

آهات

أفريل 24, 2008 at 5:17 ص (خربشات)

آهات
أهات تتردد في داخلي
تؤلمني
تزداد آهاتي كلما تذكرت قلبي الجريح
تزداد آهاتي كلما تذكرت عيني الحزينة
التي لن ولم تفارقها الدمعة
تزداد آهاتي
كلما تذكرت شفاتي الكئيبة التي فقدت ابتسامتها
 تزداد آهاتي كلما تذكرت أيامي الكئيبة

تزداد آهاتي كلما تذكرت أنني مازلت أعيش في دنياي المؤلمة

تزداد أهاتي كلما رأيت أنني على وشك الانهيار   
  

تزداد وتزداد وتزداد

 

رابط دائم 10 تعليقات

ما أصعب أن تبكي بلا دموع

أفريل 20, 2008 at 4:50 ص (خربشات)

 

ما أصعب أن تبكي بلا دموعوما أصعب أن تشعر .. بالضيق وكأن المكان من حولك .. يضــــــيقوما أصعب أن تعيش كي تنتظر الموت

ما أصعب أن تشــــعر بالســـــــأم

فترى كل من حولك عـدم

ويسودك إحساس الندم

على إثــم لا تعرفه …. وذنب لم تقترفه

ما أصعب أن تشعر بالحزن العميق

و لا تجد سبيلا لطرده ….

وتصير أنت والحزن و الندم فريق

وتجد وجهك بين الدموع غريق

و يتحــول الأمــل الباقي إلى…. سراب

و تشعر أن الفرح بعـيد..

تعاني من جــــرح .. لا يطــيب

جـــرح عمـيق.. جـــرح ألــيـــم ..

جـــرح لا يـــداويــه طبيـــب..

ما أصعب أن تــرى الحياة سوداء

ما أصعب أن تـــرى السعادة أوهام

ما أصعب أن تبحث عن من يفهمك فلا تجد

ما أصعب أن تشعر باليأس من كل الحياة …

وأن ترى النور ظلام …

ما أصعب وما أصعب …………….

وتطول القائمة إلى ما لا نهاية

 

 

رابط دائم 5 تعليقات

ارحل ارجوك

مارس 28, 2008 at 10:37 م (خربشات)

ارحل ارجوك
ارحل ودعني أعيش ما تبقى من عمري بدونك
ارحل فما عدت أطيق قربك
كلما ابتعدت عنك قربت مني
ارجوك دعني
ارجوك
ارجوك
يكفيني جراح وأسى أحدثتها في داخلي
ارجوك فطعناتك لم أعد أطيقها
لا أريد بقائك
ارحل
ارحل
أيها الألم واتركني

رابط دائم 7 تعليقات

أريد أن أعود طفلاً !!

مارس 26, 2008 at 2:58 م (خربشات)

ارغب في أشياء كثيرة

أهمها ..؛

أن أبكي دونما قيد أو شرط

أكسر الأشياء بنزق شيطاني

أصرخ بصوت عالٍ إن لم يعجبني شيء


 

أعبر عن رأي ببراءة و سذاجة دونما تزييف


 

أن أمارس كل ما أريد

ببساطة ..؛

 

أريد أن أعود طفل  من جديد ..!

رابط دائم 3 تعليقات